طلع الحسن من جبينك شمسا

طَلَعَ الحسنُ من جبيِنَك شَمساقُرصُها النونُ والبسيطةُ خَدَّافهيَ في لَونها مُذَابُ نُضَارٍ

بلابل من مرمر نحتت

بَلابلُ مِن مَرمَرٍ نُحِتَتألا قاتلَ اللهُ مَن نَحَتالقد صَوَّرَ السِّخرَ في حُسنَها

نظرت بلحظ بالقلوب لعوب

نَظَرَت بِلَحظٍ بالقلُوب لَعُوبِوتَرنَّحَت زهوا بقَدِّ قَضِيبِوتبسَّمت لُطفا فأشرَقَ ثغرُها

اُعف عني

اُعْفُ عَـني أو أَدِِنّـيبُـحْ بـما ترضـاهُ مِــنّيولْتَكُنْ في العـشقِ نهراً

أعلنت ضعفي

أيُّ سِـرٍّ عنك أخـفيبعدمـا أعـلنتُ ضـعفيضائعٌ دمـعي سخـيٌّ

أمل

أمـلي أن تُسـعِدينـيحين أنـوي، رافقينـيلو أنا أبـحرتُ سَـهْواً

سمر

متـى دجا الليـلُ وغابَ عن عيني القمرُ بل هي الشمسُ والقمرُ