يا ليل يا ليل ما هلك

يا لَيلُ يا لَيلُ ما هَلَكمَن نامَ في الحُبِّ أَوَّلَكقَلبي عَلى جَمرَةِ الهَوى

يد

يدك التي حطت على كتفيكحمامة . . نزلت لكي تشربعندي تســاوي ألف مملكة

يدي

جزءاً من يدي
جزءاً من انسيابها
من جوها الماطر

وهذا العنفا ؟

كيف سأوقف هذا المد اللاقومي ،
وهذا الفكر التجزيئي ،
وهذا المطر الكبريتي ،