يا حسن روض خمائل وجداول
يا حسنَ رَوضِ خمائِلٍ وجداولٍوعنادلٍ كان الزبرجدُ فَرشهاتجلو ازاهرَ اصفراً في اخضرٍ
صباحية
ومن عينيكِ ..
ضوءُ الشمس يَنحَدرُ
على الدنيا
أيا نجمة سطعت في الظلام
أيا نَجمَةً سَطَعَت في الظَلامأنِيري طريقَ فتىً لا يَنامفتىً عَذَّبَتهُ النَوى والهُمُومُ
لاحت قصور الخيال
لاحت قصورُ الخَيالِتَعلو متونَ الغَماميا أختَ روحي تعالي
تاالله يا ظبيات الروم إن لعبت
تااللَه يا ظبيات الروم إن لعبتبين المعاطف منكنّ الصبا ميساأو غازل الغنج في الأجفان ادعجها
قالت وقد جاذبتها وتمنعت
قالت وقد جاذبتها وتمنعتتيهاً وقد وشحتها بزنوديقُدَّ النصيف اجبتها قد رقّ لي
بدا ينجلي تحت الغلالة والبرد
بدا ينجلي تحت الغلالة والبردِغزال غزا قلب المتيم بالقدِواطلع خالاً فوق كرسي خدّه
وظبية حسن تيمتني بحبها
وظبية حسنٍ تيمتني بحبهاوزاد التهابي عجبها ودلالهافبسبست ما حنت وحركت للهوى
أقبلت تنثني بأعدل قامه
أقبلت تنثني بأعدل قامهفأهاجت من الفؤاد غرامهوتجلت لصبها ثم أجلت
جاءت تميس وقدها الخطار
جاءَت تميس وقدها الخطارُهيفاءُ تحسد وجهها الأقمارودنت تروم تحية فتسابقت