يا مهجتي هذا الغزال الرومي
يا مهجتي هذا الغزال الروميوالشادن التركي أين تحوميقالت حذى بصري القذى أأروم ذا
سمت السيوف البيض سيدة الدمى
سمت السيوف البيض سيدة الدُمَىبظُبَى العيون السود سافكة الدماوتحكمت بالعاشقين فغادرت
من ديمة الكرم أم من ديمة الكرم
من ديمة الكرْم أم من ديمة الكرَمِتجود بالراح رياً ريقِها الشبمِومن ورود الحميا أنت في خجل
يا ربة الحسن التي
يا ربة الحسن التيتاهت على بدر السماإن لم يكن بد من ال
لله غانية حظيت بها فما
للَّهِ غانية حظيت بها فماأحلى مراشفها وأطيبها فماسفرت وكوكب خدها من فضةٍ
كل العيون من الظباء العين
كل العيون من الظباء العينِفتاكةٌ بالعاشق المسكينِوإذا السيوف تماثلت أعمالها
والله ما ما ظلمت عيونك مغرما
واللَه ما ما ظلمت عيونُكِ مغرمالو لم أَصِر هدفاً للحظكِ ما رمىومن الذي ترك السيوف تنوشه
سلوت وأيم الله عن كوكب السما
سلوت وأيم اللَه عن كوكب السمابنور محياك البديع الذي سماوشاهدت ذاك الكوكب العيَّ ساكتاً
تقول وقد ألمت بي سليمى
تقول وقد ألمت بي سليمىمن الشاكي فقلت لها سليمانفقالت ما شكوت فقلت حاشا
عين الغزالة تحت عين غزال
عين الغزالة تحت عين غزالِأكِّد تجد إنسانها في الخالِواعلم بأن الليل ليل ذوائبٍ