حواء أمك حبها أشقانا
حوّاء أُمُّكِ حبُّها أَشقانايا ليتَ تفّاحَ الهوى ما كانالو لم يكن فيهِ الذي في خدِّها
ألا يا هند حيي الباسلينا
ألا يا هندُ حيِّي الباسِليناإذا شَهِدُوا الوَغى مُتَبسِّمينافما ردُّ التحيَّةِ منكِ إِلا
أأماه حياك الربيع نضيرا
أَأُمّاهُ حيّاكِ الرّبيعُ نضيرامُحيّاكِ في قَلبي يَلوحُ مُنيراأُأُمّاهُ لا تبكي على فَرخِكِ الذي
الزهر عندي خير ما يهدى
الزّهرُ عندي خيرُ ما يُهدىفبنَشقه أتذكَّرُ العهداإني أحيّي روضةً أُنُفاً
أيا زهرة من حبيبة قلبي
أيا زهرةً من حبيبةِ قلبيأريجُكِ فاحَ فنفّس كربيحسَدتُك لما جنَتكِ ضحىً
إن الجمال به عزاء الأنفس
إن الجمال به عزاءُ الأنفُسِفافْدِ المَلِمَّةَ بالأعزِّ الأنفَسِطهرُ الهوى والحسنُ صانتهُ لنا
أيا نجمة في قربها القلب طامع
أيا نجمة في قربها القلبُ طامعُضِياؤك وَعدٌ للمحبين جامعُأطالعَةٌ بين الغيومِ كأنها
إذا الليل زاح الستر عن شفق ورد
إذا الليلُ زاح السترَ عن شَفقٍ وردِفأسفَرَتِ الزرقاءُ مَصقولةَ الخدّتَطلّعتُ مشتاقاً الى الأُفقِ الذي
إذا البدر زار الأفق وهو بهيج
إذا البَدرُ زار الأفقَ وهُو بَهيجُإِلى الشّعرِ أصبُو والشجُونُ تُهِيجُوقد أَهجرُ الشِعرَ اللّطيفَ مَلالةً
من حمرة الورد أم من حمرة الخجل
من حمرةِ الوردِ أم من حمرةِ الخجلِهذا المقبّلُ بين الشوقِ والوجَلقولي أخِفَّةُ هذا المشي في خفرٍ