بروحي محياه وروحي قليلة

بِرُوحي مُحيَّاهُ وَرُوحي قَليلَةٌوَلَم تُحصَ أَرواحٌ فَدَتهُ وأنفُسُلَقَد صارَ رَوْضاً لِلبَهاءِ وَإِنّهُ

أقبلت بالجمال ذات البهاء

أَقبَلَت بِالجَمالِ ذاتُ البَهاءِفَاِستَنارَت مِنها بدورُ السماءِوَأَعارَت شَمسَ الضُّحى مِن سَناها

أسبل الروض برقع التوريد

أَسبلَ الرّوضُ بُرقُعَ التّوريدِوَهوَ يَزهو عَلى وُجوهِ الوُرودِوَأَبانَ العَروسَ مِن كلِّ زَهرٍ