بروحي محياه وروحي قليلة
بِرُوحي مُحيَّاهُ وَرُوحي قَليلَةٌوَلَم تُحصَ أَرواحٌ فَدَتهُ وأنفُسُلَقَد صارَ رَوْضاً لِلبَهاءِ وَإِنّهُ
أقبلت بالجمال ذات البهاء
أَقبَلَت بِالجَمالِ ذاتُ البَهاءِفَاِستَنارَت مِنها بدورُ السماءِوَأَعارَت شَمسَ الضُّحى مِن سَناها
أسبل الروض برقع التوريد
أَسبلَ الرّوضُ بُرقُعَ التّوريدِوَهوَ يَزهو عَلى وُجوهِ الوُرودِوَأَبانَ العَروسَ مِن كلِّ زَهرٍ
طاب الغبوق فهاتها يا ساقي
طابَ الغبوقُ فهاتِها يا ساقيتحكي شعاعَ الشمسِ بالإِشراقِجذلى تخفُّ إلى الكؤوسِ نشيطةً
فخر النساء وزينة الأتراك
فخرَ النساءِ وزينةَ الأَتراكِهذي تحيَّة شاعرٍ حيَّاكِمثَّلتِ يوسف للورى بروايةٍ
لما عصتني القوافي صحت يا املي
لما عصتني القوافي صحتُ يا امليفأقبلت صاغراتٍ وهي تبسم ليمن كل قافيةٍ بالحسن حاليةٍ
قال رب الوجود للشمس يوما
قال ربُّ الوجودِ للشمس يوماًوهي تفترُّ في الوجودِ زُهاءَأيها القوةُ التي قد بعثنا
روحي فدى حسناء أبصرتها
روحي فدى حسناءَ أبصرتهاكأَنها اللؤلؤة الصافيهأبصرتُها تقرأُ في دفترٍ
من كان يشكو الضعف من عينه
من كان يشكو الضعفَ من عينهِفهذه القطرةُ تشفيهامن صُنعِ غنَّاجة قد سُمِّيت
هذه قطرة بها نالت العين
هذه قطرةٌ بها نالتِ العينأماناً من فتكةِ الأمراضِقد دَعَوها قطرَ الندى وهو لفظٌ