أفاطم رب مرء مظهر شجنه

أَفاطِمُ رُبَّ مَرءٍ مُظهِرٍ شَجَنَهلَم يَفعَلِ الدَّهرَ إِلاَّ فِعلَةً حَسَنَهمُهَذَّبِ الطبعِ فَيَاضٍ بِنَائِلهِ

إن التي هام الفؤاد بذكرها

إِنَّ التي هَامَ الفؤادِ بِذِكرِهَاغَادَرَت بين الحوائح أسهُمَاخُودٌ يَكَادُ اللَّحظُ يُدمِي خَدُّهَا

وحْي

ولمّا مِتُّ حُبًّا قلتُ: أدريْبأنَّ الحُبَّ يقتلُنا… لِنحْياأموتُ اليومَ، لكنْ أيُّ موتٍ

دلاء الحزن

وَراحَتْ تَشْتكي عَتَبي، فَقُلْتُ:عَساني بَعْدَ هذا ما عَتِبْتُولا أَبكَى كَلامِي عَينَ خِلٍ

بِئسَ الهوى

قدْ لامَنيْ في الحُبِّ مَنْ في دَهْرهِما زارَ ثَغْرًا وانتَشى مِنْ خَمْرهِعُذِرَ العَذولُ لِجهلهِ، لكنَّ منْ

لُباب الحب

منْ حُسْنِ حظِّ الحُبِّ أنّي عاشِقٌلأُتِمَّ لِلعشّـاقِ وصْفَ عَذابهِوأرومُ كـلَّ قصيدةٍ كُتِبتْ بهِ

أُنثى

أنثى لعوبٌ، في دلالٍ ترفُلُكَمُلتْ جَمالًا، والشَّمائِلُ أكْمَلُيا دارَ عينٍ… والعيونُ منازِلٌ

نعم

إذا كُنْتِ وردًا، غدوْتُ الوعاءْوصِرْتُ لروحكِ تُرْبًا وماءْوأسْقَطتُ عنكِ امتِحانَ الهوَى

أشبهني

وأَقولُ: أُشْبِهُنيْ وَهذا الوجهُ ليْفاسألْ مرايا صمتِنا يا عاذِليْما غَرَّها إنْ كانَ وَجْهي ضاحكًا

هجير بارد

يضيقُ الصّدرُ، والدّنيا تَضيقُإذا خانَ الوَفا مِنها صديقُأَمِنْتُ الماءَ ظمآنًا لكأسٍ