تمثلي إن شئت في منظر
تَمَثَّلي إِن شِئتِ في مَنظَرٍيا جولِيا أُنكِرُ فيهِ الغَرامأَو فَاِبعَثي قَلباً إِلى أَضلُعٍ
سلام على من لا أسميه إنني
سلامٌ على من لا أسمّيه إننيسأطوى اسمه عني إلى آخر الدهرسلامٌ أؤدّيه وفاء لذاهب
ألم بها في حسنها وشبابها
ألمّ بها في حسنها وشبابهاكوردة بستان جنتها أناملهْفلما مشى من قلبه نحو قلبها
من ذا يراك ولا يحبك
من ذا يراك ولا يحبكسل إن أردت يجيبك قلبكأنظر إلى المرآة تعـ
إلى راقصة
بعينيكِ ما يُلْهمُ الخاطراويتركُ كلَّ فتًى شاعِرَافيا فتنةً من وراءِ البحار
سمر
يا وحيَ شعرِي، أينَ أنتْفي أيِّ زاويةٍ رَكَنْتْ؟هل رُحْتَ في إغماءةٍ
أسيدتي إني أمرؤ أحمل الهوى
أسيدتي إني أمرؤ أحمل الهوىولكنني عند اللحاظ ضعيفأحب خفيف الدل إن لم يكن جفا
رأيت مليحة كالغصن ماست
رأَيتُ مَليحة كَالغُصن ماسَتمَتى غَنى الحَمام لَها وَغَردوَحين رَأَت حَواسدها تَبَدت
بروحى غزال في الفؤاد منازله
بروحى غزال في الفؤاد منازلهيغازلني طورا وطورا أغازلهأرى الصعب سهلا في انقيادي لأمره
من صور السحر المبين عيونا
مَن صَوَّرَ السِحرَ المُبينَ عُيوناًوَأَحَلَّهُ حَدَقاً وَجُفونانَظَرَت فَحُلتُ بِجانِبي فَاِستَهدَفَت