إيه سونيا أنت الرضا والحنان
إيه سونيا أنت الرضا والحنانكيف ضاءت بكِ الليالي الحسانوغدا الدهر لحظة من سلام
لمن الصمت والفؤاد المشرد
دنا الموعدُ والغرفــة وكر للمواعيدوجاءت ربّة الحسن
كرقة طبعك كالنسمة
كرقة طبعك كالنسمةومن شاطئ البحر ضَوحِيَّتيأزف إليك جميلَ البيان
إليكِ يا ضوحيتي
إليكِ يا ضوحيتيأبعث بالتحيةِتحيةً من قلمي
أمسيت أشكو الضيق والأينا
أمسيتُ أشكو الضيقَ والأينامستغرقاً في الفكرِ والسأمِفمضيتُ لا أدري إلى أينا
حي الطلول ونب عن أخبارها
حيِّ الطُّلولَ ونَبِّ عن أخبارِهاوَسَلِ الظَّعائنَ بعدُ في أخدارِهايُنْبِينَ عن خَوْدٍ خَلُودٍ بَضَّةٍ
لمن العيون الغائرات خشوعا
لمن العيون الغائرات خشوعالمن النواظر قد صفت ينبوعاوتكللت بالطهر مؤتلق السنا
وفاتنة الحديث لها نكات
وَفَاتِنَةِ الْحَدِيثِ لَهَا نِكَاتٌتَحُولُ بِسِحْرِهَا دُونَ الْمَرَامِشَكَوْتُ لَهَا ضَنَى جَسَدِي فَقَالَتْ
عجبت لهم أنى رموني بحبها
عجبت لهم أنّى رموني بحبهاولا مهجتي رهنٌ لديها ولا قلبيفيا رب صدّق في هواها عواذلي
أسلة سيف أم عقيقة بارق
أَسَلَّةُ سَيْفٍ أَمْ عَقِيقَةُ بَارِقِأَضَاءَتْ لَنَا وَهْنَاً سَمَاوَةَ بَارِقِلَوَى الرَّكْبُ أَعْنَاقَاً إِلَيْهَا خَوَاضِعَاً