وضعت سلاح الصبر عنه فما له
وَضعتُ سِلاحَ الصبرِ عنه فما لهيُحرّقُ أَحشائي وهنَّ مَنازِلهوَأَسلمتُ نَفسي في يديهِ فَلِم غَدا
أفق أيها المغرور بالعيش قد صفا
أَفِق أيّها المغرورُ بِالعيش قَد صفاوَبالشملِ مَوفوراً وَبالأمنِ قَد ضفافَما هادمُ اللذّاتِ مبقٍ على فتى
أمولاي هذا رسول عنيف
أَمولايَ هَذا رسولٌ عنيفٌيَنالُ بِإلحاحهِ ما اِمتَنعوَلكنّني حيثُ لَم ألف بدّاً
يا أيها الشيخ أين مسرعا
يا أَيّها الشيخُ أَبن مسرعاًعَن ملكٍ حكمهُ مسموعُعَلامةُ الملكِ على وجههِ
أبا سعيد وليس البعد عنك قلى
أَبا سعيدٍ وليسَ البعد عنكَ قلىًريبُ الزمانِ رقيبٌ ليس يندفعُإِن كانَ وصلُكَ فرضاً فهو نافلةٌ
يا لائما مل سمعي من مواعظه
يا لائِماً ملّ سَمعي مِن مواعظهِ
وَاِربدّ وجهُ اِعتِذاري من تغالظهِ
إِنِ اِتّهمتَ فُؤادي في تحافظهِ
سامح خليلك يا أبا العباس
سامِح خليلكَ يا أبا العبّاسِبِخطىً تشرّفُهُ بِها وتُواسيإِن يستزركَ لحاجةٍ عرضت له
أبا العباس فيم بخلت عني
أَبا العبّاسِ فيمَ بخلتَ عنّيبِشمسِ علاكَ في يوم العبوسِوَمشرِقُها وَمغربها فُؤادي
ألا يا صبا نجد متى هجت من نجد
أَلا يا صَبا نجدٍ مَتى هجتَ من نجدِأَذبتَ الحَشا والجفنَ بالفيض والوقدِحَنانيكَ طارِحني حَديثكَ وَاِتّئد
أساءت لمن لم يبد منه لها ذنب
أساءت لمن لم يبد منه لها ذنبفأغضى ولم يصدر لمغضبه عتبتجور علينا الغانيات كأنها