ألا تشعرين؟
ألا تشعرين؟….
بأنّا فقدنا الكثير.
وصار كلاماً هوانا الكبير.
صرفند معقل الاحرار ما
صرفند معقل الاحرار ماخطبك الآن سموتِ سكنافيك من كل أبيّ باسل
اغفري لي إذا اتهمتك بالغد
اغفري لي إِذا اِتَهَمتُك بِالغَدرِ فَقَد كُنتُ غائِباً عَن صَوابياِغفري لي لَعل ما كانَ مني
البردة
ما ليْ أَحِنُّ لِمَنْ لَمْ أَلْقَهُمْ أَبَدَاوَيَمْلِكُونَ عَلَيَّ الرُّوحَ والجَسَدَاإني لأعرِفُهُم مِنْ قَبْلِ رؤيتهم
أتحسبني نسيت ؟! وكيف أنسى
أتحسبني نسيتُ ؟! وكيف أنسىبراءةَ ضحكةٍ وشهيّ همسلأنتَ الماءُ .. أحيا منهُ ذكرى
بأولِ كرَّة!
لماذا فعلتِ الذي بي فعَلتِ
وكيفَ سَبَيتِ الفؤادَ بنظرَةْ؟
وكيفَ اخترقتِ قلاعي وحِصني
ليل الوداع
هذه الليلة نادَتْ
للفراقْ
والتقينا لـِوَداعٍ في عِناقٍ
طويت أسفاري
حسناءُ،
لم أبخلْ عليكِ
فكلّ ما عندي وهبتْ..
أتعبني
أتعبـَني جَهْلُكِ في كَونيأحببتُكِ أكثـرَ من ذاتي،أتعبـَني أنكِ لم تـَدري
لن أعودَ لأبكي
كيف ذا يا حبيبي تَستَبيحُ عــذابي
وَتعـودُ بهـذا الحنانْ؟
كم هُناكَ التقينا بالبُكـاءِ قضَيـنا