هذا وأوذس ماض في ضحيته

هذَا وأُوذِسُ ماضٍ في ضَحِيتَّهِالى خَرِيسا وذَاكَ الثَّغرَ مُذ وَصَلاطوى الشِّراعَ إلى قَعرِ السَّفينةِ وال

قال والنفس صعدت زفرات

قالَ والنفسُ صَعَّدَت زَفَراتٍلَيسَ تُجدِي لما عَلِمتِ الإِعادَهقُدس إِتيُونض ثِيبَةً مُذ دَهَمنا

فقال إذا وقد رمت انهزاما

فقال إِذاً وقَد رُمتَ انهِزاماًففِرَّ فَلَستُ مُلتَمِساً بَقاكافَلي بِسَواكَ عِزوةُ خَيرِ رَهطٍ

فقال أخيل يشزره غضوبا

فقالَ أَخِيلُ يَشزِرُهُ غضُوباًأَيا طَمِعاً تَدَثَّرَ بالشَّنارِوهَل في القَومِ بعدُ فَتًى خِداعاً

فصاح يجيب يا آخيل يا من

فصاحَ يُجِيب يا آخِيلُ يا مَنحكى الأربابَ دَع هذي المَسالِكفلَستَ بِخادعي أَبَداً وإنِّي

فقال المجتبى آخيل مهلا

فقال المُجتَبى آخِيلُ مَهلاًأَيا أَترِيذُ يا سامي المَقامِأَأَطمَعَ كُلِّ مَخلُوقٍ أَتَرجُو

قال يا شيخ فاحذر القرب من فد

قالَ يَا شَيخُ فَاحذَرِ القُربَ مِن فُدكِي سَوَاءٌ رَجعتَ أَم أَنتَ باقِيلَيسَ في الصَّولَحَانِ هَذَا وَلا فِي