عبدك يا ليث الشرى شوقه

عَبدُكَ يا لَيثَ الشَّرى شوقُهجَدَّ بِهِ السّيرُ إِلى غابِكْوَسارَ في البحرِ لِبَحرِ النّدى

أخجلته بعتابي

أَخجَلتُه بِعِتابيعَلى بعادي وصَدّيفَقالَ لي لا تُعاتِبْ

لما بدا العذار في وجهه

لمّا بَدا العِذارُ في وَجهِهِقالَ العَذولُ صَحَّ لي مَطلبيفَإِنْ شَمسُ الحسنِ غابَت فَلَم