ملكت علي مذاهبي
مُلِكَت عَلَيَّ مَذاهِبيوَعَصانِيَ الطَبعُ السَليمُوَجَفا يُراعي الصاحِبا
أخي والله قد ملئ الوطاب
أَخي وَاللَهِ قَد مُلِئَ الوِطابُوَداخَلَني بِصُحبَتِكَ اِرتِيابُرَجَوتُكَ مَرَّةً وَعَتَبتُ أُخرى
شيخان قد خبرا الوجود وأدركا
شَيخانِ قَد خَبَرا الوُجودَ وَأَدرَكاما فيهِ مِن عِلَلٍ وَمِن أَسبابِوَاِستَبطَنا الأَشياءَ حَتّى طالَعا
إن جاع في شدة قوم شركتهم
إِن جاعَ في شِدَّةٍ قَومٌ شَرِكتَهُمُفي الجوعِ أَو تَنجَلي عَنهُم غَواشيهاجوعُ الخَليفَةِ وَالدُنيا بِقَبضَتِهِ
يا من صدفت عن الدنيا وزينتها
يا مَن صَدَفتَ عَنِ الدُنيا وَزينَتِهافَلَم يَغُرَّكَ مِن دُنياكَ مُغريهاماذا رَأَيتَ بِبابِ الشامِ حينَ رَأَوا
كم خفت في الله مضعوفا دعاك به
كَم خِفتَ في اللَهِ مَضعوفاً دَعاكَ بِهِوَكَم أَخَفتَ قَوِيّاً يَنثَني تيهاوَفي حَديثِ فَتى غَسّانَ مَوعِظَةٌ
متى عز أمتي؟!
وُلِدْتُ بِلَيْلٍ مَا أَتَاهُ نَهَارُوَعِشْتُ حَيَاتِي وَالدُّمُوعُ بِحَارُوَمَا مَرَّ يَوْمٌ وَالْمَآسِي كَلِيلَةٌ
يا من سعى لغناه
يا من سعى لغناهُوعادَ بعدُ فقيراإن لم يكن لكَ حظٌّ
لو أن قلبينا استقاما في الهوى
لو أن قلبينا استقاما في الهوىمابت شاكية ولا أنا شاكياماذا دهاك وما دهاني في النوى
الحضارة الآثمة
قال الفتى للفتى: ما دمت تهواهافأنس بها زوجة تؤويك حانيةفقال: كلا فما كان الزواج سوى