وأحللتكم من لبن دارا وخيمة
وَأَحلَلتُكُم مِن لُبنَ داراً وَخَيمَةًوَكُنتُم بِأَطرافِ القَنانِ بِمَرتَعِفَخَرتُم بِأَشياخٍ أُصيبوا بَخَنعَةٍ
تجمل بالسماح ودع ملامي
تجمّل بالسماح ودع ملاميوكن عون المحب المستهامِففي أسيوط لو تدرى حبيب
ولى شبابك لم ننعم بنضرته
ولَّى شبابك لم ننعم بنضرتهولم نفز من تمنينا بمأمولِفما ادّكار عهود منك ما ظفرت
من لوعة الحافظ الأمين
نسيتم العهد واسترحتممن لوعة الحافظ الأمينفليت ما راضكم فنمتم
لم تنسني فتنة الدنيا وزينتها ما في
لم تنسني فتنة الدنيا وزينتهاما في شمائلك الغراء من فتنِأطوف بالحسنِ تصبيني بدائعهُ
ما الذي أنكرت مني في
ما الذي أنكرت منىفي مساء الثلثاءحين نام الدهر عنا
أنا راض بكل ما يرضيكا
أنا راضٍ بكلِّ ما يرضيكافإلى كم هذا النمنّعُ فيكاوكفاني ما قد لقيتُ فمن لي
يا كاس ماذا أريد بعدي
يا كاسُ ماذا أريدُ بعديوقد أراني أموتُ وحدييا ليتَ عندَ الحبيبِ مني
يا طويل الصد لا أعلم
يا طويلَ الصدِّ لا أعلمُ ما هذا التماديجمعَ اللهُ علينا
أشكو لها الحب ظنا أن سيعطفها
أشكو لها الحبَّ ظنّاً أنْ سيعطفهاوالحبُّ يمنعها أن تسمعَ الشاكييا هندُ ما كانَ لي أمسى عليَّ إذنْ