قولو لمن نظم الرواية
قولو لمَن نظمَ الروايةَ لم تعد تجدى الروايههي في الصميم من التفا
نسميه مجنونا فنحصب رأسه
نسميه مجنونا فنحصب رأسهوفي رأسه ثارث عواصف من عقلتنوح فتصليه لظى من نواحها
أبنجواي من رقيق النشيد
أبنجواي من رقيق النشيدما أغنيه أم أحطّم عوديأم أطيل السجود في معبد الل
لماذا أهاب الضيم أو أرهب الدهرا
لماذا أهابُ الضيم أو أرهب الدهراوهمتكم تعلو على المشترِي قَدْراولي ذمة منكم مؤكدةُ العرى
إليك أقدم اليوم اعتذاري
إليك أقدم اليوم اعتذاريلبطءٍ عنك فامنحهْ قبولافقد نزل الكرى ضيفاً بجفني
غيري إذا أغبر وجه الدهر يحذره
غيري إذا أغبرّ وجهُ الدهرِ يحذرُهوإن تغيَّرَ يعنيه تغيُّرهُما الدهرُ أمرٌ له بال فأرهبه
كما عاذل في عادل القد لام
كما عاذلٍ في عادلِ القدّ لامْوبانَ لمّا بان في الخدّ لاموما درى أنيّ لمّا بدا
خذ من لواحظها الحذار
خذ من لواحظها الحذارْلا يخدعنّك الإنكسارْفلها على سلْبِ الحشا
لم لا تجيب وقد دعوت مرارا
لِمَ لا تجيب وقد دعوتُ مراراًيكفي سكوتُك أربعين نهاراًكثر التخبّطُ والحقائقُ حُجّبت
بربك يا زيدان هل كنت تعلم
بربك يا زَيدانُ هل كنت تَعلمُبأن أديم الأرض يصبغهُ الدمُوأن صنوف الموتِ تملأ وجهها