قصائد عتاب أرشيف

ماذا أصابك أيها البستاني

ماذا أصابك أيها البستانيوذويك ما هذا الجموحُ الجانيالأنَّ أهلكَ أورثوك نسيتَ ما

قَبَّلَ الأرض وناجاها هُياماكشريدٍ عاد من منفى فَهاماهام بالأم التي قد عقَّها

إِنَّ ما بِتَّ تَشتَكي منه داءُهيَ أَدرى بِبُرئِه لَو تَشاءُغيرَ أَنّي أَراكَ تَكتُمُ عنها

مجدٌ يهان وعزة تتضعضعحتّام أنت على الزمان مضيّعفي كل يوم حادث وضحية

حينما رحت تهزجين بشعريوتقيمين صفحة بيديكلم يدع لي الهيام شيئا من الع

هذا الطريق الطويلالمدلهمّ الظلامقد حار فيه الدليل

سامحيني إذا شدوت وألقيتإلى الريح ثورتي وظنونيفالهزار الغريب قد يتغنى

وسألتني من أنت لما جئتأطمع في نوالكيا هذه إني أخاف

بَشِمَ القوم بالطعام وجعناوعرينا واستمتعوا بالبُرودِوجهلنا وعلّموا أن يرَونا

واقعٌ أروعُ من نسجِ الخيالومن الأنباء صدقٌ كالمُحالويقينٌ أذهل الشكّ فلم