وأوصاني الحريم بعز جاري

وَأَوصاني الحَريمُ بِعِزِّ جاريوَأَمنَعُهُ وَلَيسَ بِهِ اِمتِناعُوَأَدفَعُ ضَيمَه وَأَذودُ عَنهُ

وليمة لوم لمت على لقاها

وَلِيمَةَ لَومَ لُمتِ عَلَى لِقَاهَاوإني فِيهِ لَم أكُ بِالمَلُومِوفي لُقيَايَ رَحمَةَ رُمتِ لَومِي

لئن تك لمتى شعثت زمانا

لَئِن تَكُ لِمِّتِى شَعثَت زَمَاناًودَامَ الدُّهنُ في بِعضِ التَّلاَمِفَإنَّ الجُرَب تُدهَنُ مِن هَنَاءٍ

الدهر فيه صروف

الدَّهرُ فِيهِ صُرُوفٌمَتبُوعَةٌ بِصُرُوفِفَكُن بِهَا عَرُوفاً

لقد كنت أحجو الناس جل إختلافهم

لَقَد كُنتُ أحجُو النَّاسَ جُلَّ إختِلاَفِهِملأجلِ إتِّباعِ الشَّرعِ في كُلِّ مَا وَقَعولَمَّا رَأيتُ النّاسَ قَد هَابَ بَعضهُم