ها ها هو

تنامين أنت الآن و الليل مقمر غانيه أنسام وراعيه مزهر و في عالم الأحلام من كل دوحة

حفار القبور

ضوء الأصيل يغيم كالحلم الكئيب على القبور واه كما ابتسم اليتامى أو كما بهتت شموع في غيهب الذكرى يهوم ظلهن على دموع

في انتظار رسالة

و ذكرتها فبكيت من المي كالماء يصعد من قرار الارض نز الى العيون دمي و تحرقت قطراته المتلاحقات لتستحيل الى دموع

جيكور و المدينة

و تلتفّ حولي دروب المدينة حبالا من الطين يمضغن قلبي و يعطين عن جمرة فيه طينة

وشاية كاذبة

بكل لحظة من العمر .. كنا نحيا و نسعدُ بالهناء، بصفو الحياة .. عشنا زماناً نتلذَّذُ حب قـوي ، بيننا دائمُ

يا حزن

يا حزن يا ريت أعرفك كنت اسويلك حديقة ياسمين وممشى من كاشي الفرح

مأساة

حبيبتـي، يا من كنتِ لي مـلاذاً بالأمسِ يا رفيقةَ دربـي ومناي في هَمّي وفي أُنْسي وأنتِ اليوم بعيدةٌ،عن حِسّي وعن هَمْسي

عند ساعة الاحتضار

أوصيكِ يارفـيقةَ دربـي يامـنيةَ النـفسِ والقلبِ فـإذا مـا أتـى أجـلي

أملي الأبتر

ياأمـلي الأبـترْ ياسندي الأعسرْ ما شبعتُ من خبزيَ الأسـمرْ