رأيت زهيرا تحت كلكل خالد
رأيت زهيراً تحت كلكل خالدفأقبلت أسعى كالعجول أبادرإلى بطلين يعتران كلاهما
تاني حذيفة ما مثله
تاني حذيفة ما مثلهيحط الرئيس ولا يرفعايرفع عن مالك مالكا
أعددت سبحة بعد ما قرحت
أَعدَدتُ سَبحَةَ بَعدَ ما قَرِحَتوَلَبِستُ شِكَّةَ حازِمٍ جَلدِلَن تَجمَعوا وُدّي وَمَعتَبَتي
ألا هل أتاها أن شكة حازم
أَلا هَل أَتاها أَنَّ شِكَّةَ حازِمٍلَدَيَّ وَأَنّي قَد صَنَعتُ الشَموساوَداوَيتُها حَتّى شَتَت حَبَشِيَّةً
ألا بكرت طلتي تعذل
أَلا بَكَرَت طَلَّتي تعذُلُوأَسماءُ في فِعلها أَجهلُيَسُرُّك فيما تمنيتِ أَن
أيا دمنتي وهب سقي خضل الندى
أَيا دِمنَتَي وَهبٍ سقي خَضِلُ النَدىمَسيلَ الرُبى حَيثُ اِنحنى بِكُما الوَهدُوَيا رَبوَةَ الرَبعَينِ حُيّيتِ رَبوةً
دعينا لأضياف وقد نزلوا بنا
دعينا لأضيافٍ وَقَد نَزلوا بِنارفيدةُ والقينُ بن حبس وعامرُوَقَد نَزلت بهراءُ خلف بيوتنا
رويد بني شيبان بعض وعيدكم
رويد بني شيبان بعض وعيدكمتلاقوا عداً خيلي على سفوانتلاقوا جياداً لا تحيد عن الوغى
أحار ترى بريقا هب وهنا
أَحارِ تَرى بُرَيقاً هَبَّ وَهناً أَرِقتُ لَهُ وَنامَ أَبو شُرَيحٍ كَأَنَّ هَزيزَهُ بِوَراءِ غَيبٍ
أبا سعيد جنب العتابا
أَبا سَعيدٍ جَنَّبِ العِتابا فَرُبَّ رائي خَطَءٍ صَوابا فَإِنَّهُم قَد أَكثَروا الحُجّابا