أعددت سبحة بعد ما قرحت

أَعدَدتُ سَبحَةَ بَعدَ ما قَرِحَتوَلَبِستُ شِكَّةَ حازِمٍ جَلدِلَن تَجمَعوا وُدّي وَمَعتَبَتي

ألا هل أتاها أن شكة حازم

أَلا هَل أَتاها أَنَّ شِكَّةَ حازِمٍلَدَيَّ وَأَنّي قَد صَنَعتُ الشَموساوَداوَيتُها حَتّى شَتَت حَبَشِيَّةً

ألا بكرت طلتي تعذل

أَلا بَكَرَت طَلَّتي تعذُلُوأَسماءُ في فِعلها أَجهلُيَسُرُّك فيما تمنيتِ أَن

أيا دمنتي وهب سقي خضل الندى

أَيا دِمنَتَي وَهبٍ سقي خَضِلُ النَدىمَسيلَ الرُبى حَيثُ اِنحنى بِكُما الوَهدُوَيا رَبوَةَ الرَبعَينِ حُيّيتِ رَبوةً

أحار ترى بريقا هب وهنا

أَحارِ تَرى بُرَيقاً هَبَّ وَهناً أَرِقتُ لَهُ وَنامَ أَبو شُرَيحٍ كَأَنَّ هَزيزَهُ بِوَراءِ غَيبٍ

أبا سعيد جنب العتابا

أَبا سَعيدٍ جَنَّبِ العِتابا فَرُبَّ رائي خَطَءٍ صَوابا فَإِنَّهُم قَد أَكثَروا الحُجّابا