سكت فغر أعدائي السكوت

سكتُّ فَغَرَّ أعْدَائي السُّكوتُوَظنُّوني لأَهلي قَدْ نسِيتُوكيفَ أنامُ عنْ ساداتِ قومٍ

وذوي ضباب مظهرين عداوة

وَذَوِي ضِبابٍ مُظهِرينَ عَداوَةًتَملا القُلوب مُحالِفي الإِفنادِناسَيتُهُم بَغضاءَهُم وَتَرَكتُهُم

جارك يا مضاء فإن جاري

جارَكَ يا مَضاءَ فَإِنَّ جاريحَرامٌ عِرضُهُ حَتّى يَبيناوَلا توهي شِمالَكَ لِلأَعادي

يذكرنا في الود أيام شعثم

يذكّرنا في الود أَيّامَ شَعثَمِلَياليَ أَسبابُ الهوى لم تُجَذَّمِوَما ذِكرهُ عصرَ الصَبا وَقَد اِكتَسَت