قصائد عامه أرشيف

صفحات من كتاب الصيف والشتاء

(1) حمامة

(1 ) لا تصالحْ! ..ولو منحوك الذهب

كان ما قد كان.. مات.. كان في عينيك حلم.. خانني وسط الطريق

قالوا ليّ اركن لأبواب السلاطينتحز جوائز تغني كلماحينفقلت حسبي ربي و اكتفيت به

قالوا سفيه لصرفي عنهم بصريورغبتي عن ذوي العصيان في البشرقالوا سفيه لتفويضي إلى ملك

فسارعوا للعلم أجمعينالوجه ذي الجلال قاصديناتعلمواالعلم لوجه الله

كن كاتما للضر والبؤسى تنلْقصدا وتعلُ الجيل يامتعلمُلا تكثر الشكوى وكن متجلدا

قال ابن عبدم مجيب السائلمبينا منازل المنازلعلى المطابقة والعياض

إن كان ربي أخفى الشيخ عن زُمرِأملى لهمُ ليسبوا قرة البصرِفالله أشهدني منه الخصوص على

كثر الملام ولم أك لأواريما في الحشا من زفرة وأوارِرامَ العَواذِلُ أن أوراي لوعتي