بالله كم أسقيتني
باللهِ كمْ أسقيتني من هذهِ الكاسِ الّتي أُسقيك منها الآنا
سقط الحصان عن القصيدة
سَقَطَ الحصانُ عن القصيدةِ والجليليّاتُ كُنَّ مُبَلَّلاتٍ بالفَراشِ وبالندى،
السروة انكسرت
[LEFT]”السروة شجن الشجرة وليس الشجرة, ولا ظل لها لأنها ظل الشجرة” بسام حجار[/P]
هو هادئٌ ، وأنا كذلك
هُوَ هادِئٌ، وأنا كذلكَ يَحْتَسي شاياً بليمونٍ، وأَشربُ قهوةً،
خطبةالهندي الأحمر: ماقبل الأخيرة، أمام الرحل الأبيض
“هَلْ قُلْتُ: مَوْتى؟ لا مَوْتَ هناك.. هناكَ، فقط، تبديلُ عوالِم”
مديح الظل العالي
بحرٌ لأيلولَ الجديدِ. خريفُنا يدنو من الأبوابِ… بحرٌ للنشيدِ المرِّ. هيَّأنا لبيروتَ القصيدةَ كُلَّها. بحرٌ لمنتصفِ النهارِ
ما بين موتٍ و موتٍ
ما بين موتٍ وموتٍ يُلتقىْ موتُ حتى غدا كلّ بيتٍ للبكا بيتُ
الخنّاس
أسَرتْ دُنيا منهمُ الأنفاسا فاستحالوا لدارِها حُرّاسا
الجيل
بالسّلم يومًا ها هنا لم تنعمِ فتعجّلِ الإدبار عنّا واسلَمِ
الحلّ
إجمعْ مفاتيح المدائن كلّها وإلى سفارات العدوّ اذهب بِها