قصائد شوق أرشيف

هام في الروض كل غصن رطيب

هامَ في الرَوض كُلُّ غُصنٍ رَطيبِبِاِنعِطاف إِلى الأَمير المُهيبِوَنَسيم الأَفراح أَنعش لَما

منيليَ الودَّ على كِبرِكاحتى دنا قدريَ من قدركاتحولَّت عيناي عن قصركا

صاح استمعْ خبراً يبدي لك العبراأمسى حديثَ بني الأشواق والسمرافتى من الترك في وادي دمشق رأى

حال دائي بين القوافي وبينيفبكت عينها اشتياقاً وعينيلبلادي عليَّ دَينٌ وما في

ألفتكمُ حتى كرهت محاذراًعليكم ملمّاً أن أغيب وأبعداعلى أنني في القرب والبعد لم أكن

أحباب قلبي اذكروا وعداً لذي ذممٍيبدي الهيام بكم حيناً ويخفيهِيتلو البريد فيدري كل حادثة

ديار أحبائي عليك سلاميابعهدك أدعو لو سمعت دعائياوهل تسمع الدار المعطلة التي

عادت بعودك آمالي وأحلاميوهاج قربك تذكاري وتهياميوقمت أستنجز الأيام موعدها

هبني خدعت بما قد تام عشاقيترارتي عملت فيهم وأشراقيوكنت أقربهم مني وأثرهم

أصميت أصيد في سهوٍ وتجريدداويه للغيد أو فتيه للصيدرميت لم أدر ما تعنين فاعتذري