قصائد شوق أرشيف

أضحى فؤادي والأشواق مرتبضا

أضحى فؤادي والأشواق مرتبضاوراضه منهم ما ليس مرتفضاوبات عنه المنام الليل مرتفعاً

أدمنتَ شوقاً إلى شطآنها السَّهرافاعبُرْ على ذاتِ ألواح كَمنْ عَبَراأكلَّما قلتَ يا عرشَ الرؤى أَرِني

جريت مع الأشواق من بعد أهلهافخلفتها عني وجئت على مهلعلى مهل للحب حتى وصلته

علا مني إليك الشوق حتىتخوفني ويأخذ بت بتّايجاريني يباريني يراعي

حام السرور على قلبي فلست أعيوهل يطيب مكان لست فيه معيباللّه يا لمعان البرق أنت لها

حافظ عَلى مُهجة ضاعَت فَأَنتَ بِهاتسال مِن مُنذ خَلق الرُوح في القدمِصلني وَجد بِاللَمى يا حلو مُكتسباً

يَقوم حَنيناً واشتياقاً بذكركمإِذا ما هَدا الناس الخليون بِالنَومِيجدُّ بكم شوقاً فَيَذري مَدامِعاً

هات اِسقِني مِن ريق ثَغرٍ حاليفَلطالما الهجرانُ غَيَّر حاليوَلطالما سهرَت لبُعدِك مقلتي

ثاقب عاش في عَفاف وَصدقٍوَجهاد بِماضيات السُيوفِوَسَعى نَحوَ رَبه في أَمان

أَراها بَدَت تَختالُ في حلل الخزِّمهفهفة صادَت فُؤاديَ بِالغَمزِوَصالَت عَلى العُشاق مِنها بِقامة