ريح الصبا هجت أشواقا الى الحلل
ريحَ الصَبا هِجتِ أَشواقاً الى الحِلَلِوزدتِ جمرا الفؤاد الدائِم الشُعَلِأَنّى أَمَلتُ لِسُقمي البرءَ منكِ فقد
هذا مثالي فهو لي مشبه
هَذا مِثالي فهو لي مشبهٌلكن لِشَوقي ليس من مشبهِاخذتم قَلبي فقد زدتكم
كموصل الكهرباء العين موصلة
كَموِصل الكَهرَباءِ العينُ موصلَةٌبينَ القلوب وبين الحسن بالنظرِبالعينِ لذَّة دنيانا وَبهجتُها
شوقي إليك كثير فوق ما اصف
شَوقي إِليك كَثيرٌ فوق ما اصفُوَحبذا الشوق لا حزنٌ ولا أسفُيا لَيتَ كل بعادٍ من احبتنا
كتبت والشوق يملي والهوى قلم
كتبتُ والشوقُ يملي والهوى قَلَمٌوادمعي وَفؤادي الحبر والورقُفانظر الى ما بِقَلبي في الصبابة من
أعلمت ما عندي من الاشواق
أَعلمتَ ما عندي من الاشواقِمن بعد فرقتنا عَقيبَ تَلاقِابداً احنُّ الى لقائكَ هائماً
سلام فوق ما تصف القوافي
سَلامٌ فوق ما تَصِفُ القوافيكَثيرٌ فوق ما تَسَعُ الفَيافيوَشَوقٌ في فؤادٍ ضمَّ ناراً
أبقى الحبيب لآل فياض أسى
أَبقى الحَبيبُ لآلِ فَياضٍ أَسىًذابَت بِلَهفَتِها عَلَيهِ الأَنفُسُشَهْمٌ تَنوحُ لَهُ المَكارمُ وَالتُقَى
نسوق إلى حماك مثال قوم
نَسوق إِلى حِماكَ مِثالَ قَومٍمَلَكَتَ قُلوبَهُم مُلكَ اليَدَينِأَذابَهُمُ هَواك فَلَم يَزالوا
زمان الحمى هل من معاد فنطمعا
زَمانَ الحِمى هَل مِن مَعاد فنطمَعاوَنُمسكُ أَكباداً تَذوبُ وَأَضلُعاوَيا مَنزلُ الأَحبابِ هَل فيكَ وَقفَةٌ