هل من طبيب لداء الحب أو راقي

هَلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أَوْ رَاقِييَشْفِي عَلِيلاً أَخَا حُزْنٍ وَإِيرَاقِقَدْ كَانَ أَبْقَى الْهَوَى مِنْ مُهْجَتِي رَمَقاً

أليلى ما لقلبك ليس يرثي

أَلَيْلَى مَا لِقَلْبِكِ لَيْسَ يَرْثِيلِمَا أَلْقَاهُ مِنْ أَلَمِ الْفِرَاقِكَتَمْتُ هَوَاكِ حَتَّى نَمَّ دَمْعِي

أرى كل شيء عرضة للتغير

أَرَى كُلَّ شَيءٍ عُرْضَةً لِلتَّغَيُّرِفَمَا بَالُنَا بَعْدَ الْحَقِيقَةِ نَمْتَرِيتَرَسَّمْ فَضَاءَ الأَرْضِ شَرْقَاً وَمَغْرِبَاً

أبى الشوق إلا أن يحن ضمير

أَبَى الشَّوْقُ إِلَّا أَنْ يَحِنَّ ضَمِيرُوَكُلُّ مَشُوقٍ بِالْحَنِينِ جَدِيرُوَهَلْ يَسْتَطِيعُ الْمَرءُ كِتْمَانَ لَوْعَةٍ

أراك الحمى شوقي إليك شديد

أَرَاكَ الْحِمَى شَوْقِي إِلَيْكَ شَدِيدُوصَبْرِي وَنَوْمِي في هَوَاكَ شَريدُمَضَى زَمَنٌ لَمْ يَأْتِنِي عَنْكَ قَادِمٌ

أثرت بنا من الشوق القديم

أَثَرتَ بِنا مِنَ الشَوقِ القَديمِوَذِكرى ذَلِكَ العَيشِ الرَخيمِوَأَيّامٍ كَسَوناها جَمالاً

أمي

إِذَا نَادَيْتُ يَا أُمِّي
يُغَنِّي قَلْبُهَا بِاسْمِي
وَتُرْسِلُ شَوْقَهَا يَسْرِي

الشوق العائد

اهدئي، يا نوازعَ الشَّوق، في قلــبي فَلَنْ تَملِكي لماضٍ رُجُوعَاآهِ، هيهاتَ أن يعود، ولو أفـ

رحمة بقلبي

كان قلبي .. طائراً .. يخفق ما بين يديك
ظامئاً .. يشرب ألحان الهوى من ناظريك