ما أضيع الصبر في جرح أداريه
ما أضيع الصبر في جُرح أداريهأريد أنسَى الذي لا شيء يُنسيهوما مجانبتي من عاش في بصري
يا مية الحسناء هل يغزو الهوى
يا ميَّةُ الحسناء هل يغزو الهوىقلبين ما كانا على ميعادلا شيءَ إلا أن ذُكرتِ فهزّني
قبلت خطك ألفا
قَبَّلتُ خطَّك ألفاولم أدَع منه حرفاقد كنتِ توأم قلبي
وشعرة خطفتها
وشعرةٍ خطفتُهاكأنني قطفتهاملكتُ ملك الدهر وح
هم أناخ فما انجلى
همٌّ أناخ فما انجلىوخلا مكانُك لا خلاليل الحياة وكان لي
أحبك فوق ما عشقت قلوب
أحبك فوق ما عشقت قلوبٌولا أدري الذي من بعد حبيوأعلم أن كُلِّي فيك فانٍ
ها أنا عدت إلى حيث التقينا
ها أنا عُدتُ إلى حيثُ التقينافي مكانٍ رَفرَفَت فيه السعادهوبه قد رفرفَ الصمتُ علينا
أنا وحدي في البيد حيران هائم
أنا وحدي في البِيدِ حيرانُ هائمفمتى تَذكُرُ القفارَ الغمائمرحمةً يا سماءُ إن فمي جف
الليالي يا ما أمر الليالي
الليالي يا ما أمرّ اللياليغيبت وجهك الجميل الحبيباأنت قاس معذب ليت أني
وملمس عفة قد نلت منه
وَمَلْمَسِ عِفَّةٍ قَدْ نِلْتُ مِنْهُبِأَيْدِي اللَّهْوِ مَا شَاءَ التَّمَنِّيمَلَكْتُ بِهِ عِنَانَ الشَّوْقِ حَتَّى