كان يختص من القوم
كان يختص من القوم رجال بالسياسهمن ذوي الحكمة والرأي
عين الكمال العواد قاف
عَيْنُ الكمالِ العوادِ قافٌوهو شُيَيْخٌ رَدٍ قُوافيسَرَتْ قياداتُه إلى أنْ
وإني حاذر أنمي سلاحي
وَإِنّي حاذِرٌ أَنمي سِلاحيإِلى أَوصالِ ذَيّالٍ مَنيعِ
وكانت نهابا تلافيتها
وَكانَت نِهابا تَلافَيتُهابِكَرّي عَلى المُهرِ في الأَجرَعِوَإيقاظِيَ القَومَ أَن يَرقدوا
لأسماء رسم أصبح اليوم دارسا
لِأَسماءَ رَسمٌ أَصبَحَ اليَومَ دارِساًوَأَقفَرَ مِنها رَحرَحانَ فَراكِسافَجَنبَي عَسيبٍ لا أَرى غَيرَ ماثِلٍ
لعمري لقد حكت رحى الحرب بعدما
لَعَمري لَقَد حَكَّت رَحى الحَربِ بَعدَماأَطارَت لُؤَيّاً قَبلُ شَرقاً وَمَغرِبابَقِيَّةَ آلِ الكاهِنَينِ وَعِزَّها
تبكي على قتلى يهود وقد ترى
تُبَكّي عَلى قَتلى يَهودَ وَقَد تَرىمِنَ الشَجوِ لَو تَبكي أَحَبَّ وَأَقرَبافَهَلّا عَلى قَتلى بِبَطنِ أُرَينِقٍ
ألم تر أني كرهت الحروب
أَلَم تَرَ أَنّي كَرِهتُ الحُروبَوَأَنّي نَدِمتُ عَلى ما مَضىنَدامَةَ زارٍ عَلى نَفسِهِ
في باطن الغيب ما رلا تدرك الفكر
في باطِنِ الغَيبِ ما رلا تُدرِكُ الفِكَرُفَذو البَصيرَةِ في الأَحداثِ يَعتَبِرُمالي أَرى مَلِكَ الإِفرِنجَ في قَفَصٍ
بروم السيوف وغرب الرماح
بِرومِ السُيوفِ وَغَربِ الرِماحِعَقَدنا لِواءَ العُلى وَالسَماحِوَكُلِّ غُلامٍ حَيِيِّ اللِحاظِ