تزينت الدنيا لكعبة عصره

تَزينت الدُنيا لكَعبة عَصرهوَشَمس عَفاف لا يُماط نِقابُهافَزادَ الخديوي في التَهاني بَشاشةً

كيف السبيل إلى مرضاة من غضبا

كَيفَ السَبيل إِلى مَرضاة مِن غَضباوَحمّل القَلب مِن فَرط الجَفا وَصَباوَكُلَّما رُمتُ قُرباً مِنهُ أَبعدَني