قد همت فيه جوى ووجدا

قَد هِمتُ فيهِ جَوى وَوَجداًعَلَيهِ نورُ الجَمالِ ساطِعْلَو أَنّهُ في زَمانِ نوحٍ

أنا حبر الهوى حبيبين أهوى

أَنا حَبرُ الهَوى حَبيبَينِ أَهوىلَهُما الواشي قَد وَشى وَهوَ لايِمقُلتُ وَاللَّه باد مِن حَيث أَضحى

إنني قد شريت ثوب حرير

إِنّني قَد شَريت ثَوبَ حَريرفيهِ رِبحٌ لَو بِعتهُ أَيُّ ربحِبِعتُهُ لِلحَبيبِ مَع كَونِهِ لي

وغزال صادني وهو نافر

وَغَزال صادَني وَهوَ نافِرْوَلِعَقلي لَحظُه كانَ ساحِرْلَهف قَلبي إِنّ حِبِّي بِهَجر

بي محيا الحب يحوي طرة

بي مُحيّا الحِبِّ يَحوي طرّةًتَحتها بِالحُسنِ ضاءَت غرّتُهشَمسُ حُسنٍ مَعها لَيلٌ بدا

بروحي محياها وفي وسطه غدت

بِروحي مُحيّاها وَفي وَسطِهِ غَدَتسَوالِفها تَبدو لِسلبِ النّفوسفَجَبهَتها شَمسٌ وفي كُلِّ وَجنةٍ

قيل لي ظبي الفيافي حسن

قيلَ لي ظَبيُ الفَيافي حَسَنحُسنُهُ لَم يَكُن بِالمُحتَجبِقُلتُ لَكن هوَ ما بَينَ الوَرى

وطائية غازلتها بتلطف

وَطائيّة غازَلتها بِتَلطُّفٍوَمِن فَوقِنا مِن حُسنِها اِمتَدَّ فيُّفَقُلتُ لَها أَيّ الشّعوبِ مقدّمٌ

عشقت غزالا يحب النفار

عَشِقت غَزالاً يُحبّ النّفاروَيَعشَقُ أنِّي لِقَتلي أُساقْيَسوقُ الغَرامَ إِلى مُهجَتي