نبي جمال قد دعانا لحبه
نَبِيّ جَمالٍ قَد دَعانا لِحُبِّهِوَقَد سَلَّ سَيفَ اللّحظِ متّ مِنَ الخَوفِوَصَيّرَ سَلبَ العَقلِ وَاللبِّ آيَةً
من موجبات الهوى
مِن موجِباتِ الهَوىحُسن الخُدودِ وَالقَدّوَموجباتُ الجَوى
لماه لظى الأحشاء لا شك مطفئ
لَماهُ لظَى الأَحشاءِ لا شَكَّ مُطفِئوَإِنّ حَياتي وَصلهُ وَاِقتِرابُهُوَلَو أَنّ ماءَ الأَرضِ فاضَ جَميعهُ
إن حبي تجاهه رقبائي
إِنّ حِبِّي تجاههُ رُقَبائيفيهِمُ إِذ مَرَرت قَد لاحَظونيمُنذ بَينَ اللواحِ صِرت وَحِبّي
نبت العذار على محيا فاتني
نَبتَ العِذارُ عَلى مُحيّا فاتِنينَبتاً لَطيفاً ناعِماً في اللّمسِهِيموا بِهِ أَهلَ الغَرامِ صَبابَةً
أيلا لائمي جهلا على العشق والهوى
أَيَلا لائِمي جَهلاً عَلى العِشقِ وَالهَوىوَصَومي عَنِ السّلوى بِنصّ وَتَعريضِفَأَيّامُه بِيضٌ أَدَمتُ صِيامَها
يا غصن بالقد
يا غُصن بِالقَدّكبد العاشِقين قَد قَدوَالحُسن في الخَدّ
العقل قد ضاع
العَقلُ قَد ضَاعإِذ مِسكُك غَزالي ضَاعوَالهَجرُ لي رَاع
يا حب حالي
يا حِبّ حاليتَلف في عِشقك الحاليوَالجِسِم بالي
يا هاجر الصب
يا هاجِر الصَّبّدَمعُه في الهَوى قَد صَبّوَالجَمرُ قَد شَبّ