وبي الخال مسودا على ذقن التي

وَبي الخالُ مُسودّاً عَلى ذَقن الّتيرَمَت بِفُؤادِ الصبِّ سَهماً مِنَ الحدقْوَما هُوَ إِلّا كَوكب خَرَّ ساقطاً

تأمل نجوم الأفق ليلا وإذ تسري

تَأَمَّلْ نُجومَ الأفقِ لَيلاً وَإِذ تسريتَنالُ سُرورَ القَلبِ وَالشّرح للصدرِوَشاهِد جَمالَ البدرِ في اللّيل طالعاً

قد غرد القمري فوق الفنن

قَد غَرَّدَ القمري فَوقَ الفَننْفَاِمسَح عَنِ الأَجفانِ كحلَ الوَسنْأَلقِ إِلَيهِ السّمعَ وَاِسمَع لَهُ

حبل الهوى بفؤاد الصب مشدود

حَبل الهَوى بِفُؤادِ الصبِّ مَشدودوَبابُ سلوانِهِ لا شكَّ مَسدودُيا ظَبيَةَ المِسكِ حيثُ المِسك مِن دَمِها