أُباكر روضي يا ثريا فلا أرى
أُباكرُ روضي يا ثريا فلا أرىهزاري صداحاً على فنن البانِوادعوه ملتاعاً وليس يجيبني
أبوها طبيب جاء يفحص علتي
أبوها طبيب جاءَ يفحص علتيوأهلي حولي بين همٍّ وايجاسِيجس عروقي لا يرى الداء طيها
قالت لنا أمها قد طال عهد كما
قالت لنا أمها قد طال عهد كمافي ذا التلاقي وطال القيل والقالفي كل نادٍ حديثٌ عن غرمكما
وإذا جلست إلى ثريا منشدا
وإذا جلست إلى ثريا منشداًشعري وهاجت وجدها نفثاتيلعبت بنفسي غيرةٌ من كل قا
شكتني ثريا إلى والديا
شكتني ثريا إلى والدياوقالت فتاكم تجنى علياحسا الخمر حتى استطارت هداه
وبي الخال مسودا على ذقن التي
وَبي الخالُ مُسودّاً عَلى ذَقن الّتيرَمَت بِفُؤادِ الصبِّ سَهماً مِنَ الحدقْوَما هُوَ إِلّا كَوكب خَرَّ ساقطاً
تأمل نجوم الأفق ليلا وإذ تسري
تَأَمَّلْ نُجومَ الأفقِ لَيلاً وَإِذ تسريتَنالُ سُرورَ القَلبِ وَالشّرح للصدرِوَشاهِد جَمالَ البدرِ في اللّيل طالعاً
قالوا أدر ذكر الحبيب
قالوا أدر ذكر الحبيب مدامة ودع الحمياوبمهجتي من لا أبي
قد غرد القمري فوق الفنن
قَد غَرَّدَ القمري فَوقَ الفَننْفَاِمسَح عَنِ الأَجفانِ كحلَ الوَسنْأَلقِ إِلَيهِ السّمعَ وَاِسمَع لَهُ
حبل الهوى بفؤاد الصب مشدود
حَبل الهَوى بِفُؤادِ الصبِّ مَشدودوَبابُ سلوانِهِ لا شكَّ مَسدودُيا ظَبيَةَ المِسكِ حيثُ المِسك مِن دَمِها