أحببت مية حبا لا يعادله
أحببتُ ميَّة حبّاً لا يُعادلهحبٌّ وأفنيت فيها العمر أجمعَهأُحبُّ عمري الذي في قرب ميَّ وما
غرامك لي معبد طاهر
غرامك لي معبدٌ طاهرٌدعائمه شُيِّدت من ولوعيتعهدتُ محرابه بالوفاء
عدنا وعدت وعادت
عُدنا وعدتِ وعادتإن الحظوظ أرادتوبالعجائب جاءت
إن كنت عارفة وواثقة
إن كنت عارفةً وواثقةًوبعمق هذا الحبِّ آمنتِفثقي بأنك قِبلتي أبداً
أنتِ إن تؤمني بحبي كفاني
أنتِ إن تؤمني بحبي كفانيلا غرامي ولا جمالك فانيأجدب الهجرُ خاطري وخيالي
خلعت في حب غزلان الحمى رسني
خَلَعْتُ فِي حُبِّ غِزْلانِ الْحِمَى رَسَنِيوَبِعْتُ بِالسُّهْدِ فِي لَيْلِ الْهَوَى وَسَنِيوَأَعْجَبَتْنِي عَلَى ذَمِّ الْعَذُولِ لَهَا
يا بانة من لي بضمك
يَا بَانَةً مَنْ لِي بِضَمِّكْيَا زَهْرَةً مَنْ لِي بِشَمِّكْيَا بِنْتَ سَيِّدَةِ النِّسَا
بأي غزال في الخدور تهيم
بِأَيِّ غَزَالٍ فِي الْخُدُورِ تَهِيمُوَغِزْلانُ نَجْدٍ مَا لَهُنَّ حَمِيمُيَقُدْنَ زِمَامَ النَّفْسِ وَهْيَ أَبِيَّةٌ
إذا ما كتمت الحب كان شرارة
إِذَا مَا كَتَمْتُ الْحُبَّ كَانَ شَرَارَةًوَإِنْ بُحْتُ بِالْكِتْمَانِ كَانَ مَلامَافَكَيْفَ احْتِيَالِي بَيْنَ أَمْرَيْنِ أَشْكَلا
أنا في الحب وفي
أَنَا فِي الْحُبِّ وَفِيٌّلَيْسَ لِي بِالْغَدْرِ عِلْمُلا تَظُنُّوا بِيَ سُوءاً