أرض الشربة تربها كالعنبر
أَرضُ الشَرَبَّةِ تُربُها كَالعَنبَرِوَنَسيمُها يَسري بِمِسكٍ أَذفَرِوَقِبابُها تَحوي بُدوراً طُلَّعاً
ضحكت عبيلة إذ رأتني عارياَ
ضَحِكَت عُبَيلَةُ إِذ رَأَتني عارِياًخَلَقَ القَميصِ وَساعِدي مَخدوشُلا تَضحَكي مِنّي عُبَيلَةُ وَاِعجَبي
هاجرتي يا بنت آل سعد
هاجِرَتي يا بِنتَ آلِ سَعدِآآن حَلَبتِ لِقحَةً لِلوَردِجَهِلتِ مِن عِنانِهِ المُمتَدِّ
لهفي لأشجار المحبة
لهفي لأشجار المحببة من فصل ربيعهاجد الهوى في عرسها
وكم حار عشاق ولا مثل حيرتي
وكم حار عشاقٌ ولا مثل حيرتيإذا شئت يوماً أن أسوء حبيبيوهل لي قلب غير قلبي يسوؤه
يا حبيبا إذا حننت إليه
يا حبيباً إذا حننت إليهحن في رقتي عليه حنينيأنت شخصان في الفؤاد فشخص
إِليك غصوني يا طيور الحقائق
إِليكِ غصوني يا طيور الحقائقِليسمع في ذا الفجر صوت حدائقيفما إن ارى كالحسن ابدع صامت
قلت للشادن مل لي
قلتُ للشادنِ مل ليقالَ دعني أنا ماليقلتُ سل لي ذلكَ القل
دارت عليها للهوى راحة
دارتْ عليها للهوى راحةٌفبتُّ أسقاها وأسقيهِمن مهجةٍ تنسابُ من مهجةٍ
لئن منعوك سلك المنام
لئن منعوكَ سلكَ المنامما انفكَ ما بيننا ينقلُأراها وقد جعلتْ تمطلُ