طرفت فلما أغرورقت عيني
طَرَفت فلما أغرورقت عينيوصحت صحوتُ للوعة البينِخمسٌ من السنوات قد ذهبت
أين ابتسامك يا حبيبي
أين ابتسامُكَ يا حبيبيفالثلج أقسى من مَشيبيفي غُربتي لهفانُ أس
من أنبأ الغيد الحمائم أنه
من أنبأ الغيدَ الحمائمَ أنَّهُآتٍ لنا فَخففن لاستقبالهِهُنَّ الوداعةُ مثلض شكلِ قصيدةٍ
الياس عساف لم تبرح روائعه
الياسُ عسَّافُ لم تبرح روائعهُنفحاً من الفنّ في نفحٍ من الدينيسمو بإيمانه عن كلّ مبتذل
إلى ابنتي من أفديها ويسعدني
إلى ابنتي من أفدِّيها ويُسعدنيلو استطعتُ بباقى العمر أُغنيهاغنىً تمثلَّ في حبِّى لنعمتها
الأربعون صدى فؤادي الدامي
الأربعونَ صَدىَ فؤادي الداميتمضى ولا تمضى بها آلاميفِيمَ التجُّلدُ كالخُضابِ للمَّةٍ
أقصر فؤادي فما الذكرى بنافعة
أَقصِر فُؤادي فما الذِكرى بِنافِعةٍولا بِشافِعَةٍ في رَدٍّ ما كاناسلا الفُؤادُ الذي شاطَرتهُ زمناً
يا راحة القلب يا شغل الفؤاد صلى
يا راحةَ القَلب يا شُغلَ الفُؤادِ صلىمُتَيَّماً أنتِ في الحالَينِ دُنياهزيني النَدِيَّ وَسيلي في جوانِبه
أتزودت من ضياء البدور
أَتَزوَّدتَ من ضِياءِ البُدورِلِليالٍ كثيفَةِ الدَيجورِأَملَأتَ العَينَينِ من قَبلِ أَن يَد
تمسي تذكرنا الشباب وعهده
تُمسي تُذَكِّرُنا الشَبابَ وَعهدهُحَسناءُ مُرهَقةُ القَوامِ فنَذكُرهَيفاءُ أَسكَرَها الجمالُ وَبعضُ ما