يا من أفاخر في محبته ومن
يا مَن أُفاخِر في مَحَبَّتِهِ وَمنأَصبو اِذا ذَكر اِسمُه في مَجلسالوَرد لَوفى الخَد صاحِب شَوكَة
كيف الخلاص وذى اللحاظ تصول
كَيفَ الخَلاصُ وَذى اللِحاظ تَصولوَالسَيف مِن جِفنَيكَ لي مَسلولوَعَقارِب الاِصداغِ لِما أَن سَعت
بحسن طلعتك الدنيا تهنيها
بِحُسن طَلعَتِكَ الدُنيا تَهنيهافَاِنَّها بِكَ قَد نالَت أَمانيهاوَالعيد أَصبَحَ مِن عَلياكَ مُبتَسِما
طرس المحبة بالجوى مختوم
طَرس المَحَبَّةِ بَالجَوى مَختوموَسُطورِها لِلعالَمين عُلومفَلِكُل حَرف في الضَمير صَحائِف
غنى فؤاد الام أهلا بالذي
غنى فُؤاد الام أَهلا بِالَّذيمُذ جاءَ أَشرَقتُ المَنازِلَ بِالسَنايَحميكَ رَبُّكَ مِن اِصابَةِ ناظِر
مجاب قد دعا والانس عيد
مجاب قَد دَعا وَالانس عيدوَأَروى القَلبَ بِالنيل الجَديدوَقَد راقَت شُمولُ اليَومَ حَتّى
علامة البلغاء هل من نظرة
عَلاّمَة البَلغاء هَل مِن نَظرَةتَشفى بِحُسنِ شُمولِه الاِرواحوَلَكَ المَفاخِرُ في البَرِيَّة حِليَة
انت عليك لدى اللقاء خصال
انَت عَلَيكَ لَدى اللِقاء خِصالهِيَ عِندَ أَربابِ الغَرامِ وَبالفَاِترُك هَواكَ فَلِلغَرامِ رِجال
يا بغية الصب رفقا بالفؤاد فقد
يا بِغيَة الصَب رِفقا بِالفُؤاد فَقَدأَشجاه ما بِكَ مِن تيه وَمِن مَيلبِالصَدِّ أَلهَبت قَلباً أَنتِ ساكِنَه
يا بدر قد صدقت آمالي التي
يا بَدرُ قَد صَدّقَت آمالي الَّتينَصر اللُقا بِها عَلى التَفريقلا زالَت الاِيّام تَهديكَ الوَفا