ملك الفؤاد وقد هجر
ملك الفُؤادِ وَقد هَجَربَدر المَحاسِن مُذ ظَهَرعَذب الرِضاب مهفهف
روحي بقربك قد نالت من الارب
روحي بِقُربِكَ قَد نالَت مِنَ الاِربِما تَرضيهِ فَمرها في الهَوى تجبفَضَع يَمينُكَ فَضلا فَوقَ مهجَتِها
تهادينا الزهور فعطرتنا
تَهادينا الزُهورُ فَعطرتناوَلِلنَّسمات تَعطير مصاعفسَأَلنا ما الَّذي أَزكى شَذاها
يا بدر رفقا بالفؤاد فانه
يا بَدر رفقا بِالفُؤادِ فَاِنَّهُأَضحى بِمَعتَل النَسيمِ عَليلامِمّا يَحمله اِلَيكَ تَحِيَّة
أتهدي بالزهور لطيب عرف
أَتَهدي بِالزُهور لِطيب عرفوَنَفح العطر فيها مُستَعاروَفي الاِنفاسِ ما يَنسي شَذاها
بالجفن سقم وبالاهداب ايماء
بِالجفن سَقم وَبِالاِهداب ايماءوَفي اللَواحِظ تَحذير وَاِغراءوَبِالحَواجِب نون وَالعذار بِهِ
ألا بالله متعنى
ألا بِاللَهِ متّعنىبدر ثُمَّ ياقوتفَلفظك مُطرب سَمعى
ما حيلتي الا مسامرة الدجى
ما حيلَتي الا مُسامَرَة الدُجىلِما اِستَحال الظَن وَاِنقَطَع الرَجالكِن لي بِجَمالِكُم حُسن التجا
ومتصف بالنحو أعرب حسنه
وَمتصف بِالنَحو أَعرب حسنهفَاظهَر وَجدا في الضَمائِر مَوصولاوَفي مُبتَدا حالي بِهِ حَبلُ الهَوى
ومتصف بالنحو أعرب حسنه فأورد
وَمتصف بِالنَحو أَعرب حسنهفَأَورَدَ اِشكالا غدا عَنهُ مَسؤلاسَقامى فعل لازِم وَصُدودِه