ما لي بلوعة ذا الغزال أهيم
ما لي بِلَوعَةٍ ذا الغَزال أَهيموَالجِسم مِنّي ناحِل وَسَقيماِنَّ العَذابَ بِمُهجَتي لَأَليم
قالت وقد واصلت ان كنت تألفني
قالَت وَقَد واصَلَت اِن كُنتَ تَأَلَفُنيبِانفس العَين حَتّى الفَجر حَيينيفَقُلت قَومي بِحِفظ اللَهِ سَيِّدَتي
حلو التمايل ممنوع من القبل
حلو التَمايُل مَمنوع مِن القَبلبِحُبِّه همت في العسال وَالعَسليوَمَوقِف الحال بَينَ الحاجِبين بَدا
ما زلت أهتف بالجوى لما خطر
ما زِلت أَهتِف بِالجَوى لما خَطروَأَمرّغ الخدين في ذاكَ الاتروَأَقول مَصحوب السَلامَة يا قَمَر
لما نأى عني وبان صدوده
لما نَأى عَنّي وَبانَ صَدودهوَالقد أَصبَحَ لا يَفيق عَميدهمَلك الهَوى رَقى وَحق وَعيده
اني نصحتك بالامان محبة
اِني نَصَحتُكَ بِالاِمانِ مَحَبَّةوَنَصيحَتي جاءَت لِمِثلِكِ رَحمَةفَاِختَر لِنَفسِكَ عَن غَرامِكَ سَلوَة
لم يدر معنى الحب الا من غدا
لَم يدر معنى الحُب اِلّا من غَدايُبدي البَشاشَة وَالها متسهداكَم ذابَ مِن زَفَراتِهِ متجلِّدا
أرى صدر الرسالة عين بر
أَرى صَدر الرِسالَة عين بِروَما في ثَديِها أَثَر الحَنين
وعذري الهوى العذري وهو يمين
وَعَذري الهَوى العَذري وَهُوَ يَمين
بِهِ مقسم التبريج لَيسَ يَمين
لا فَتك من ضَرب الصفاح تَبين
ملك الفؤاد وقد وشى
مَلك الفُؤاد وَقَد وَشىبَدر تَكَنّى بِالرَشاعَذب الرِضاب مهفهف