يا واحدا حل مثل الألف من مضر
يا واحِداً حَلّ مِثلَ الأَلفِ مِن مضَرحَتّى تَقول العِدا حَسبي بِهِ وَكَفىسَما بِهِ الأَمرُ حَتّى لا يرى أَحَدٌ
يا زمان اتئد إلى كم ترزي
يا زَمان اِتّئد إِلى كَم تُرَزّيجَدَّ وَجدي وَأَنتَ بي مُتَهَزّيوَيلَتا مِنكَ ما أَرى من يُهَنّي
سرني لما اندمى لو
سَرَّني لمّا اِندَمى لَوحُمِدَت عُقبى رُعافِهثُمَّ زادَ الأَمرُ حَتّى
طف بي على قبر طفل
طُف بي عَلى قَبرِ طفلٍكَالشَيخِ فيهِ وقارُما مِثلُهُ وَلَدٌ هَلِ
شمس نهاري كنت يا ويلتا
شمس نَهاري كُنتَ يا وَيلَتاغِبت فَسالَ الدَمعُ أَنهاراعَلى شَفاً فيكَ بنيت المُنى
اذهب لك الله جار
اِذهَب لَكَ اللَهُ جارُوَجَنَّةُ الخُلدِ دارُاِذهَب بِحُسنِ عَزائي
عطف الغانيات ما
عَطفَ الغانِيات ماأَتَشَكّى وَما أَصِفُفَإِذا قُلتُ لَيسَ لي
يا فتى الحي كان إن
يا فَتى الحَيِّ كانَ إِنيَقُل الشِعرَ يَنبغِكُنتَ في القَومِ فاضِلاً
ضلت مكائد أعدائي متى سمعوا
ضَلَّت مَكائِدُ أَعدائي مَتى سَمِعوابِنابِحٍ في دَمِ الضّرغامِ وَلّاغِلولا بُكائي عَلى اِبنٍ خطبُهُ جَلَلٌ
مات وليتني له
ماتَ وَلَيتَني لَهُكُنتُ وِقاء وَفدىطوبى لَهُ مِن طَيِّبٍ