ترى ينسخ الإصباح من ظلمة القبر
ترى ينسخ الإصباح من ظلمة القبرويكسر برد الموت محيٍ من الحرأما هاتف يرثي لنفس يقيمها
قضى غير مأسوف عليك من الورى
قضى غير مأسوف عليك من الورىفتى غره في العيش نظم القصائدلقد كان كذابً وكان منافقاً
أكلما عشت يوما
أكلما عشت يوماًأحسست أني متّهوكلما خلت أني
سيل همومي قد طغى عبابا
سيل همومي قد طغى عباباوجن حتى ملأ الشعابايا اليتني لو تدفع المصابا
لا تزر أن قضيت قبري ولا تبك
لا تزر أن قضيت قبري ولا تبك عليه كسائر الأصحابخل عنك الوفاء واسمع لداعي ال
أنت في البال يا غريبا بدار
أنت في البال يا غريبا بدارلا يذوق الحياة فيها غريبإن قبرا حللت فيه لروض
وهل فقد الأهلون أهلك حزنهم
وهل فقد الأهلون أهلك حزنهمعليك وعاش الحزن يمرح في قلبيأحاول أن أنساك يوما لعلني
فقدت وما فقدت سوى صديق
فقدتُ وما فقدتُ سوى صديقٍأعزّ عليّ من نثرى وشعريأديبٌ كان كالعسل المصفّى
ليالي النيل واللذات ذاهبة
لياليَ النيل واللذات ذاهبةٌوجدى عليكنّ أشجاني فأضنانيلو يرجع الدهر لي منكن واحدة
لم أقض منك مرادى
لم أقض منك مرادىولا شفيت غليلييا فتنتي في مقامى