ألفت بعدك دمعي فاشتفيت به
أَلفتُ بَعدَكَ دَمعي فَاِشتَفيتُ بِهِوَفرقتي لِنَعيمِ العَيشِ ألفيهِفَقِف قَليلاً عَلى العاصي أَبيكَ غَداً
في رحمة الله من توفاه
في رَحمَةِ اللَهِ مَن تَوَفّاهُفَقامَت المكرُماتُ تَنعاهُقَد ماتَ عَبدُ الغَنِيِّ وا أَسَفاً
عسى ولدي الذي قد شد أزري
عَسى وَلَدي الَّذي قَد شَدَّ أَزريوَلَم تَكُ أَسهُمي ريشَت فَراشايَطوفُ غَداً بِكَأسٍ مِن مَعينِ
لا تعجبي للمعرى كيف أرقه
لا تَعجَبي لِلمَعرّى كَيفَ أَرّقَهُترى أَيّ نَجمٍ تَحتَهُ فَرشاهُوَ الهِلالُ وَإِن أَدمى أَظافِرَهُ
إلى أي ضوء من بروق المنى تعشو
إِلى أَيِّ ضوءٍ مِن بُروقِ المُنى تَعشووَغَيث الصَوادي سارَ منكَ بِهِ نَعشُأَلا عَمِيَت عَينُ الزَمانِ فَلا هُدى
إن أفراس شبابي جمحت
إِنَّ أَفراسَ شَبابي جَمَحَتلَم أَرُض بِالحِلمِ مِنها فَرَسالَيتَني كَالطيّبِ اِبني إِنَّهُ
قالت ألا تعقب قلت ارعوي
قالَت أَلا تُعقِب قُلتُ اِرعَويمَن كانَ ميتاً كَيفَ إِشظاظُهإِنَّ شَبابي خانَني شَرخُهُ
إذا رعظ السهم أو عظعظا
إِذا رُعِظَ السَهمُ أَو عَظعَظافَسَهمُ المَنيّةِ لَن يُرعَظاتَهيضُ القسِيِّ عَلى نابِل
يا صريعا لم تغن عنه أسود
يا صَريعاً لَم تُغن عَنهُ أُسودٌفَوقَ خَيلٍ يَجلنُ في البيدِ خيطاعبرَتي تَحرِقُ الجُفونَ إِذا ما
رضا بحكم الله لا سخطا
رِضاً بِحُكمِ اللَهِ لا سُخطابِعَدلِهِ يَأخُذُ ما أَعطىما عَقَّني الدَهرُ وَلا عاقَني