تبوأ الخلد مطمئنا

تَبَوّأ الخُلدَ مُطمَئِنّاًوَاِشفَع غَدا إِذ أَبوكَ جاثِثُمَّ يُرَجّيكَ أَن تُنادي

لا يضق من صدره حرج

لا يَضِقْ مَنْ صدرُهُ حَرجٌشَيْخُنَا الشَّعْبِيُّ شارِحُهُإِنَّما أخلاقُهُ زَهَرٌ

مستضام ما له من ولي

مُستَضامٌ ما لَهُ مِن وَلِيِّغَير وَسميّ البُكا وَالوَليِّفي القُرَيّاتِ القُصا بَينَ قَومٍ

شفى موتك الحساد مني والعدا

شَفى مَوتُكَ الحسّادُ مِنّي وَالعِداوَلكِن نَسوني فَاِستَرَحتُ أَن اِرعَوَواوَكُنتُ إِذا أَقبَلتُ مَدّوا عُيونهم

نهب النهى وأتى النذير بوعظه

نَهب النُهى وَأَتى النَذيرُ بِوَعظِهِلَو أَنَّنا عَن غَيِّنا نَتَناهىوَإِذا اِصطَلَحنا بَعضَ يَومٍ لَم نَدم

أخلة بالبريء بدلني

أَخِلَّةٌ بِالبَريء بَدَّلَنيإِنَّ عُداةَ الخَليلِ عَزّوهُوَقيلَ هذا الغَريبُ في وَلَدٍ

يقظا كان إن يصخ

يَقِظاً كانَ إِن يُصِخلِلأَحاديثِ يَنقهما لَهُ غَيرُ ناقَه