لي سيد بعض اسمه جنة
لي سَيّدٌ بَعضُ اِسمِه جَنَّةٌوبَعْضُهُ نارُ مَحِبّيهِمَن زَارَهُ كانَ كَنِصفِ اِسْمِهِ
ورد الكتاب فداه أسود ناظر
وَرَدَ الكتابُ فداهُ أسودُ ناظرٍعكَفَتْ ذخائِرُهُ عليه تبدّدُليلٌ من الألفاظ يُشْرِق تحتَهُ
قف قليلا لأسألك
قِفْ قليلاً لأَسْأَلَكْمَنْ مِنَ الأُفْقِ أَنْزَلَكْصِرْتَ في الأرضِ ماشِياً
ألف الصدود وحين أسرف أسعفا
أَلِفَ الصُّدُودَ وَحينَ أَسرَفَ أَسعَفافَاِزْوَرَّ عَتْباً ثمَّ زارَ تَعَطُّفالَبِسَ الدُّجَى في لَيلَةٍ هوَ بَدرُها
سقاني العسجدية ذو عذار
سَقاني العَسجَديَّة ذو عِذارٍينَمنِم عَنبَراً في صَحن عَسْجَدْوحَيّا باللآلئ في صِدافٍ
أترى يثنيه عن قسوته
أَتُرَى يُثْنِيهِ عَن قَسْوَتِهِخدُّهُ الذّائب من رِقَّتِهِأَفَأَستنجدُهُ وَهوَ الّذي
وقفنا وقد غاب المراقب وقفة
وقفنا وقد غاب المراقب وقفةًأمنا بها أن يفتك السخط بالرضاعلى خلوةٍ لم يجر فيها تنغص
يا من سلب الفؤاد أين العوض
يا من سلب الفؤاد أين العوضأصميت وقلما أصيب الغرضإن كان بكيده لك المعترض
تمرض الجود لما اعتادك المرض
تمرض الجود لما اعتادك المرضوأصبح الدهر للعلياء يعترضأضحى قذىً في عيون المكرمات كما
أحذر نديمي أن تذوق المسكرا
أحذَرْ نَديميَ أنْ تذوقَ المسكراأو أنْ تُحاوِلَ قطّ أمراً مُنكرالا تَشَربِ الصّهباءَ صرفاً قرقفا