قد كان رسمي منك شاش وقد
قد كانَ رَسمي منكَ شاشٌ وقدبَدَّلتَ ذاكَ الشّاشَ بالنّطعِهديّة النيروزِ هذي بلا
بلعت يوم بندقه
بلعت يوم بندقهفي لونها خضرهرأيت بياض عيني
قد تجاسرت إذ كتبت كتابي
قَدْ تَجاسَرْتُ إذ كتَبْتُ كتابيطَمَعاً في مَكارِمِ الأصحابِواستَخَرتُ الإله في طَلَبِ الح
يا معشر الخلاع
يا مَعْشَرَ الخُلاّعِوَرِفْقَتي في انطباعيوَيا نَدمايَ في الشُّربِ للطِّلا والسّماعِ
يا أيها الشرف الذي قد قلت إذ
يا أيها الشرّفُ الذي قد قُلتُ إذضَربوهُ ظُلماً والورى تَتَظلّمُبمقارعٍ في شَيْبها هَرمُ الفتى
عجبت لقندنل تضمن قلبه
عَجِبتُ لِقِندنلٍ تَضَمّنَ قَلبُهُزُلالاً وناراً في دُجى الليلِ تُشعَلُوأعجبُ من ذا أنه طولَ دهرِهِ
مالي وللمنخرقه
مالي وَللْمُنْخَرقَهوالعطف والمنزَلقَهوَغَلّة الخالص في
قد كنت بالفخر ذا ضلال
قد كنتُ بالفَخْر ذا ضَلالٍإذ جئتُهُ مُخلصَ الوفاءحقّقتُهُ إذ دَعوهُ فَخراً
ولم أقطع الوطواط بخلا بكحله
وَلَم أقطَع الوطواطَ بخُلاً بكُحْلهولا أنا مَنْ يُعييه يوماً تَرَدُّدُولكنّه ينبو عَن الشّمس طرفُه
نهاية ما بنيت إلى انتقاض
نِهايةُ ما بَنَيْتَ إلى انتِقاضِوَشَيْبُكَ بالموّاعظِ أيَّ قاضيبناك الدَّهرُ أحسنَ ما بَناهُ