قصائد رثاء أرشيف

وما شيء إذا حاز انبساطا

وما شيءٌ إذا حازَ انبساطاًوجدتَ النفسَ منه في انقباضقُبَيل الفَجر يشرعُ في ارتفاع

كأس المنايا
همّ البرايا
والحمد لله

يا نائماً يرجو الجنانأيقظ لمولاك الجَنَانواستجلينّ بذكره

أقمار حُسن من الأتراك لاذوا بيإن رُمت يا روح تخليصاً فلا ذوبيمالت قدودهم تُغري لواحظهم

ما بالك يا قلبي أبداعُرب تحنو لَهُمُ أبداأم شِمتَ بريق أبيرِقِهم

كلُّ حيِّ إلى المماتِ يَصيرُما لهُ ساعةُ النّزاعِ نَصيرُوزَمانُ العمرِ الطويلِ إذا ما

وَلَقَدْ رَكبت منَ الحميرِ مكمّداًمَكراً بطيّاَ للحرانِ مصاحبارِجلايَ في جَنْبَيْهِ منذُ رَكبتُهُ

ساعدوني بالنوح والتعديدبَعد فَقْدِ العجوزِ أُم رشيدِأَ ستُ يالَهفَ نفسي عَلَيها

لَقد هَجَرَتْ بيتي القطاط لنقدهوأصبحَ كلبي لا يرى صورةَ العَظْمِوكانونُ قدري مثلُ كانونَ باردٌ

لا وَدخانِ المشْعَلِوَجمره المُشْتَعِلِوَعَرْفهِ الذي سَرَى