ومتى ما خلت أني في أمان
ومتى ما خِلتُ أَنِّي في أَمانٍوجدتُ الخوفَ من قلبِ الأَمانِوشِمتُ النفسَ من أَدنى هَواءٍ
إذا فقدت منا حرارة روحنا
إذا فُقِدَت منا حَرارةُ رُوحِنامُنِينا بموتِ الروحِ في جِسمها الدَنيفإِن لم نحصِّن عقلنا بحَواسنا
ولرب أربع في الورى لم يكفها
وَلَرُبَّ أَربَعَ في الوَرى لم يَكفِهاما قد يُضافُ لها مَدَى الأَزمانِعينٌ وأُذنٌ رؤيةٌ ورِوايةٌ
إن الفروع تجيء مثل أصولها
إن الفُروعَ تجيءُ مثلَ أُصُولُهاوالأصلُ تَعرِفُهُ من الأَغصانِكلُّ ابنِ انثَى يعتزي لفُلانةٍ
ولرب غرقى أشغلوا بنفوسهم
ولَرُبَّ غَرقَى أُشغِلوا بنُفوسِهمعن صَيدِ ما في البحر من حِيتانِكالبعضِ غاصوا بالخَطاءِ فأغفلوا
ما حيلتي ان العداة كثيرة
ما حيلتي ان العُداةَ كثيرةٌفالجِسمُ والدنيا مَعَ الشَيطانِلو كان ضِدٌّ واحدٌ لَلَقِيتُهُ
يا ويل من أغفل ذكر المنون
يا ويلَ مَن أَغفَلَ ذِكرَ المَنُونواغترَّ بالكائنِ عَمَّا يَكُونالموتُ حَقٌّ ما لهُ جاحدٌ
ثغر الزمان لقد غدا متبسما
ثغرُ الزمانِ لقد غدا متبسِّماوشذا الأَمانِ لقد بدا متنسِّماوانجابت الاغساقُ من آفاقها
إذا أخطى أمرؤ بالكبر يخطي
إذا أَخطى أَمرؤٌ بالكِبرِ يُخطِيكما مَلَكٍ وارواحٍ فهيمَهويُخطِي مثل إِنسانٍ ببُخلٍ
أي بطرس القس تم الحكم فيك كما
أَي بطرسُ القَسُّ تَمَّ الحكمُ فيكَ كماقَضَى الالهُ وهل رَدٌّ لِما حَكَماقُتِلتَ ظُلماً فيا رَعياً لمنظلمٍ