إلام أداري الجسم حرصا وأتعب
إلامَ أُداري الجِسمَ حِرصاً وأَتعَبُولا بُدَّ أَن يَنحَلَّ هذا المُركَّبجعلتُ حِمامي نُصبَ عيني لِأَنَّهُ
أيا من بالحجى اضحى
أيا مَن بالحِجَى اضحىبهِ ذو اللُبّ مبهوتاأَجِب ما مثلُ قولي في
يا ذكيا فاق كلا بالحجى
يا ذكياً فاقَ كُلاً بالحِجىفهو فَذٌّ بالنُهى بين الوَرَىقل لنا ماذا يضاهي قولنا
يا ذا الذي بذكائه
يا ذا الذي بذَكائِهِأَربى على كل الوَرَىماذا يضاهي راحَ إِفكٌ
يا فتى الفاظه
يا فتىً الفاظُهُما ثَلَت نَفثَ الرُقَىما يضاهي في الأَحا
يا ثائرا يبغي له
يا ثائراً يبغي لهُخمسَ مِئِينَ دِرهَماما مثلُ قولي يا أَخا ال
يا من يحاول مرشدا
يا مَن يحاولُ مُرشِداًبَرّاً لكيما يهتديما مثلُ قولي في حِجا
صدع المنى صدر المآثر في الورى
صدَعَ المَنَى صدرَ المآثر في الوَرَىفلتبكهِ لا صخرها الخنساءُولقد قضى الشرفُ الذي تاريخهُ
أخفاك رمس أم ظاهر عن
أخفاك رمسٌ أُمَّ ظاهر عنأهليكِ إذ أُدرِجتِ بالكَفَنِخذي الأماني بالمُنَى فَلَقد
سقاك الحيا قبرا لقد صرت خازنا
سقاك الحيا قبراً لقد صرت خازناًلمن كان للمعروف افضل خازنِتوليتَ ندباً قلتُ فيهِ مؤَرّخاً