وهوى نجم

أسيلوا عليه الدمعَ.. فهوَ بهِ أجْدَىولا تَذْخرُوا شكراً.. ولا تذْخروا حَمْدافقدْ كان ذا فضْلٍ.. وقد كان ذا هُدىً

هو الموت ما منه ملاذ ومهرب

هُوَ المَوتُ ما منهُ ملاذٌ وَمهربُمتى حُطَّ ذا عن نَعشهِ ذاكَ يَركبُنُشاهدُ ذا عَينَ اليَقينَ حَقيقَةً

حالات للخفق والفداحة

نص مهدى إلى: بلقاسم بن عبدالله، قبل رحيله…
” إلى بلقاسم بن عبد الله: أين أنتَ أيها الخافق في مرايا الريح..؟ هل أغوتك المدينة.. فسفحت روحك في ملذاتها الكثر..؟ وانسحبت إلى ظل شجر يرمم خرابه الماثل،أم أنك تغشى الماء، منتصرا بطير الفجيعة، ورنة الذهول المستكين..”
بونة..

ذكرى شاعرين

خلق الموت فناء لبقاءوجزاء من نعيم أو شقاءولقاء في فراق باغتا

يا رائد الشعب

ذكرى وفاتك إحياء لأعمالمن صنع عزمك أم بعث لأجيالام نشر صحف جهاد ذدت عن قيم

الرفات الحي

تبارك نصر بالبطولات شاهدوعيد به عاد الأمير المجاهدتبارك عيد النصر عاد بآية

إلى روح شوقي

عجبا للدار، كيف تدور؟نكب الشعر بها والشعورذهب الشعر بها حسرات