حملت جنازة عقلي معي
حملتُ جنازةَ عقلي معي
وجِئْتُكَ في عاشقٍ لا يعي
يا أبا فيصل ( رثاء الملك فهد )
لَمْ نَجدهُ… وقيل: «هذا الفِراقُ!»
فاستجارت بدمعِها الأحداقُ
كانَ ملءَ العيون فهدٌ… فما
الموت و جلاجل
* مات عدد من الطالبات عندما
انهارت عليهن مدرسة في جلاجل
أكذا تفارقنـا
أكذا تفارقنـا بغيـــــر وداعيا قبلة الأبصــار والأسمــاعِماد الوجــود وزلـزلت أركانـه
أمة الدهر
وحيدا.. مع الحمى و طيفك و الشعرأسأل عمري كيف بعثرت يا عمريتمر بي الأيام يشبه فجرها
مرثية فارس سابق
عجباً ! كيف اتخذناكَ صديقاً ؟وحَسبناك أخاً بَراً شقيقا ؟وأخذناك إلى أضلاعنا
خالي العزيز
خالي العزيز رحلتَ عن دنيانوتركتنا فيها نجرُّ خُطاناكُنَّا نؤمِّلُ أن نراكَ وإنْ نأى
حينما يصبح البارود طيبا
أنتَ ما غبتَ وما صِرْتَ غريبلم تَزَلْ بالحبِّ في اللهِ قريبايا شريكَ الهمِّ في عصرٍ رأين
أسد الشيشان
عرفتك ماعرفتك من قريبولكن التعارف بالقلوبوكم يحظى الفتى بالحب من
يا ميتا لم أدر أي مصيبة
يا ميّتا لم أدر أيّ مصيبةٍ
أبكي لها جزعا بفرط صبابة
أعظيم فقدك أم تموت بغربة